طرحت الشركة النظام في متجر "ماك آب ستور" بسعر وصل إلى 19,99 دولار أمريكي، مضيفة إلى رقم من كبير من التعديلات والتحسينات وصل إلى 200 تعديل والتي شملت نظام تحديد المواقع ومركز آبل للألعاب والعديد من الخيارات الجديدة التي تميز النظام.
ومن جهة أخرى أعلنت العديد من المواقع على شبكة الانترنت عن موعد طرح هاتف آي فون 5 وكمبيوتر آي باد الجديد "ميني آي باد" في الـ 21 من سبتمبر المقبل.
كما قامت آبل بشراء شركة مختصة في تقنية بصمة الأصبع والتي من المحتمل أن تضيفها على أجهزتها الجديدة لتعزز من وسائل الحماية التي طالما كانت مطالبة بها، وتقول بعض المصادر أنه من المحتمل أن تضيف الشركة هذه التقنية الجديدة على الأجهزة القادمة كآي فون وآي باد ميني ولكن هذا الأمر سيتطلب بعض الوقت الإضافي والذي سيؤخر عملية الطرح المتوقعة.
يعتمد تطبيق تشيرب Chirp، على الصوت لإرسال الملفات من هاتف جوال إلى هاتف جوال آخر ويصدر البرنامج أصوات تشبه تغريد الطيور لدى نقل الملفات أو الصور.
طورت شركة أنيمال سيستمز هذا البرنامج الذي يعمل بنظام iOS، كهواتف أي فون وأجهزة أي باد، مع وجود إصدار قادم قريبا لهواتف بنظام التشغيل أندرويد. ومثلا، لإرسال صورة أو عنوان موقع أو حتى ملف من هاتفك ما عليك سوى فتح التطبيق وإدخال اسم المتلقي، أو مجموعة كبيرة من المتلقين، والضغط على زر أصفر في التطبيق ليبدأ إرسال الملف مع إصدار التطبيق لصوت التغريد ولتظهر على شاشة هواتف من أرسلت لهم البيانات صورة البرنامج لتنزيل البيانات التي أرسلتها أنت.
يعتمد إرسال الصوت في هذا التطبيق على نقل بيانات بسيطة عن الشبكة وبيانات صوتية أما البيانات الفعلية المرسلة فيتم نقلها عبر السحاب. فعند إرسال الملف يتم تخزينه على الإنترنت لتوليد رمز صوتي لمحتواه، ويتم إرسال الرمز الصوتي في التطبيق لدى المتلقي، وهو عبارة عن رابط إنترنت لتنزيل الملف الفعلي. يؤمن التطبيق وسيلة سهلة لتبادل الملفات .
يختزل التطبيق عملية تبادل الملفات من خلال تفادي إدخال كلمات المرور والتسجيل وإدخال العناوين كما هو الحال مع تقنيات مثل واي فاي وبلو توث ورسائل النص القصيرة وتحميل الملفات للإنترنت. ويمكن لأي شخص لديه التطبيق في هاتف الجوال أن يتلقى تغريدة منه ليفتحها ويستلم الملف سواء كان صورة أو رابط لموقع أو رسائل نص. وتظهر هذه ضمن سلسلة تشبه ما يعرضه فيسبوك أو تويتر من رسائل منشورة بشكل متتابع. تشير الشركة إلى أنها تقدم خدمات إضافية للشركات التي تنوي استخدام التطبيق في عمليات التسويق مثل القدرة على إرسال رسائل فيديو تعمل ضمن التطبيق، وتقديم بيانات تحليلية لتتبع الأجهزة التي "أصغت" لتغريداتها.
ويمكن لأي هاتف جوال يضم التطبيق أن يقبل تلقي ذلك الملف. يبدو التطبيق مذهلا في سهولةاستخدامه وفائدته وقد يكون أهم تأثيرا من تويتر في مجالات عديدة.
كشفت شركة ديل عن الجيل التالي من الكمبيوترات العالية الأداء "Dell Precision" المصممة خصيصاً للمهندسين والمصممين الذين يحتاجون إلى كمبيوترات عالية الأداء أثناء تنقلاتهم.
يعتمد الطرازان M4700 و M6700 على أحدث معالجات Core i5 و Core i7 على الترتيب والمزودة بتقنية Turbo Boos من إنتل للحصول على أفضل أداء، إلى جانب وحدات معالجة الرسوميات من طراز NVIDIA Quadro K-series و AMD FirePro على الترتيب. ويعتبر الكمبيوتر M6700 الأول والوحيد من نوعه الذي يوفر وحدة معالجة الرسوميات AMD FirePro M6000 مع الجيل الثالث من منفذ PCIe x16 لتسريع نقل البيانات.
كما زوّدت ديل هذه الكمبيوترات بذاكرة من نوع DDR3 SDRAM بسعة تصل إلى 32 غيغابايت وسرعة 1600 ميغاهرتز، وبسعة تصل إلى 16 غيغابايت وسرعة 1866 ميغاهرتز. وتعدّ هذه الذاكرة الأسرع على الإطلاق والمخصصة للكمبيوترات المحمولة، وهي تمكّن المستخدم من الوصول إلى البيانات الكبيرة بسرعة. وتوفر هذه الكمبيوترات قرص تخزين من نوع SSD بسعة 512 غيغابايت ومنفذ SATA3 بشكل اختياري.
وزود الكمبيوتران الجديدان بمراوح تبريد مزدوجة تعمل بهدوء إلى جانب أنظمة تبريد للمعالج الرئيسي ومعالج الرسوميات للسماح بالعمل بمستويات عالية من الأداء دون التسبب بارتفاع حرارة الكمبيوتر. بالإضافة إلى تزويدهما بزوجاً من منافذ USB 3.0، وزوجا من منافذ USB 2.0، ومنفذ وحيد من نوع eSATA وآخر من نوع USB com، وثلاثة منافذ لتوصيل الفيديو من نوع VGA و HDMI و DisplayPort 1.2.
يمكن توصيل الكمبيوترات الجديدة مع 3 شاشات عرض معا بدون استخدام قاعدة توصيل، أما لدى استخدام قاعدة التوصيل فيمكن توصيل الكمبيوترات مع ما يصل إلى 5 شاشات معا.
أوصى المعلقين على الأحداث الأولمبية في لندن الحضور إلى عدم إرسال الرسائل النصية أو التغريدات بسبب التشويش الذي تسببت به من جراء الضغط الزائد على الشبكة والذي أدى بدوره إلى فقدان البث التلفزيوني في معظم الأحيان.
لم يستطيع المعلق على سباق الدراجات السبت الماضي معرفة الفراق بين المتسابق الأول والمتسابق الذي يليه بسبب تشويش الرسائل النصية والتغرديات على نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية "جي بي أر إس" مما أدى على غضب العديد من المشجعين البريطانيين المتابعين للمتسابق الأسرع في هذا المجال البريطاني "مارك كافيدنيش".
وحتى في ماراثون السيدات والرجال فقد الاتصال في العديد من المرات ولم يستطيع المشجعين من معرفة النتائج المتسابقين إلا عند نهاية السباق.
وقال المتحدث الرسمي باسم اللجنة الأولمبية العالمية أن التشويش كان سببه مئات الآلاف من المشجعين البريطانيين اللذين نزلوا للشارع لتشجيع الفريق البريطاني وباشروا بإرسال الرسائل والتغريدات.
وأضاف : "لا نستطيع منع المشجعين من إرسال الرسائل أو التغريدات ولا نستطيع التحكم بهم لكن كل ما نطلبه هو عدم إرسال الرسائل إذا لم يكن الأمر مهماً".
جعلت مئات الآلاف من الصور الرسائل النصية والتغريدات ومقاطع الفيديو من أولمبياد لندن الحدث الرياضي الاجتماعي الاول في العالم، لكنها أضافت المزيد من الضغط على شبكة الانترنت مما أدى إلى تعطل البث في العديد من الحالات.
هذه معلومات جديدة و مفيدة في مجال التكنولوجيا الجديدة
ردحذف